تخيّل لو أن المستفيد هو من يكتب منشورات منظمتك…
ما الذي سيتغيّر؟
في أغلب المنظمات، تُكتب المنشورات من منظور المؤسسة:
"أنجزنا، وزّعنا، درّبنا، أثّرنا..."
لكن نادراً ما يُكتب المحتوى من منظور من عاش الأثر فعلاً.
ماذا لو استبدلنا القلم؟
وسمحنا للمستفيد أن يروي القصة بكلماته، لا بكلماتنا؟
أن يكتب بلغته، بألمه، وبأمله؟
هذا التغيير البسيط… يغيّر كل شيء:
▫️ تتحوّل الرسالة من وصف للخدمة إلى وصف الأثر
▫️ يتفاعل الجمهور لأنه يرى نفسه في القصة
▫️ ستُبنى الثقة لأن الصوت لم يُفلتر
في وهج، نؤمن أن أقوى القصص ليست تلك التي تُكتب بإتقان، بل تلك التي تُروى بصدق.
هل جربت أن تنشر قصة كما رواها صاحبها تماماً؟
هل يمكن أن تُسند رسالتك القادمة لصوتهم… لا صوتك؟
#وهج_التأثير
#صوت_المستفيد
#الاتصال_الإنساني
#المحتوى_التنموي
#سرد_قصصي